[b]جديد الجزء الرابع
يؤكد الكاتب مروان قاووق -في حديث لموقع "mbc.net"- أنه يستعد حاليا لكتابة الجزء الرابع من العمل، ونفى ما تردد عبر الإنترنت عن مقتل "أبو
شهاب" في أول حلقة من باب الحارة في جزئه الرابع، وقال إن شخصية "أبو شهاب" ستقود المقاومة الشرسة ضد المستعمر، التي سيكون لها حيز كبي
ر في الجزء الرابع من العمل.
وتابع قاووق أنه اتفق مع الجهة المنتجة على البدء بكتابة الحزء الرابع من أول شهر رمضان الماضي، وأن هذا الجزء سيعتمد على بطولة مطلقة لـ"أبو
شهاب" مع دور أكبر لـ"أبو عرب" و"أبو النار"، كما ستُضاف شخصيات جديدة للعمل لكن من المبكر الآن الحديث عنها.
وأوضح أن الجزء الرابع سيشهد معارك شرسة ضد المستعمر الفرنسي، وحالة من التعاضد والوحدة التي عاشها الناس في فترة الثلاثينيات وبداية
الأربعينيات في مقاومتهم للمستعمر؛ حيث عاش الجميع معا يدا واحدة من أجل مقاومة وإخراج المستعمر من البلاد.
وقال مروان إن تصريحات سامر المصري التي رددتها بعض وسائل الإعلام على لسانه من أنه لن يشارك في "باب الحارة 4" غير صحيحة، وربما
حرفت على لسانه، مؤكدا أن سامر سيشارك في باب الحارة، وقد أصبح جزءا منه، بل وأحد أعمدة العمل، مشيرا إلى أنه في الجزء المقبل سيكون له
دور مهم في مجتمعه وبلده.
حديث المقاومة والاحتلال
إلى ذلك، يترقب الناس في سوريا -بشغف شديد- الجزء الرابع وأحداثه، ويقول محمد السيد -موظف- إن الناس قد تأثروا بما جرى في الحلقة الأخيرة من
باب الحارة، وقد أشعرهم هذا بالاعتزاز بهؤلاء الأبطال الذين كانوا يقاتلون لتحرير البلد من المستعمر، مضيفا أن الجميع متشوق لمعرفة ماذا جرى،
وما نتيجة التصادم بين الجانبين التي لا يعرف أحد ما حدث بها للآن.
أما منى عبد السلام فترى أن الحلقة الأخيرة كانت محزنة جدا، وقد حدثت فيها أحداث مشوقة شدت أنظار الناس لها، وتمنت أن ينتصر أبو شهاب مع
رجاله في الجزء الرابع من العمل ليردوا الاعتبار للناس الذين أزعجهم اقتحام واجتياح المستعمر للحارة التي سعدوا كثيرا وعبر ثلاث سنوات بمشاهدة
أحداثها ومجرياتها التي شدت المشاهد العربي لها.
وكان الناس في سوريا قد تابعوا بشغف شديد الحلقات الأخيرة من باب الحارة وكانت ذروة المشاهدة في الحلقة الأخيرة وخاصة مشهد الختام؛ حيث
تفتح أبواب الحارة ليلتقي الثوار وجها لوجه مع الفرنسيين بعد التهديدات بقصف المدنيين في الحارة، حيث ختم الجزء الثالث بمشهد الصدام بين
الجانبين، وهذا ما دفع الكثيرين للتساؤل عن مصير بعض رموز مسلسل باب الحارة، ومن قد يكون قد قتله المستعمر، وما يمكن أن يكون قد حصل ك
ما دفع ذلك الناس لإطلاق شائعات حول مقتل "أبو شهاب" بشكل خاص كقائد للمقاومة ضد الفرنسيين.[/b]
يؤكد الكاتب مروان قاووق -في حديث لموقع "mbc.net"- أنه يستعد حاليا لكتابة الجزء الرابع من العمل، ونفى ما تردد عبر الإنترنت عن مقتل "أبو
شهاب" في أول حلقة من باب الحارة في جزئه الرابع، وقال إن شخصية "أبو شهاب" ستقود المقاومة الشرسة ضد المستعمر، التي سيكون لها حيز كبي
ر في الجزء الرابع من العمل.
وتابع قاووق أنه اتفق مع الجهة المنتجة على البدء بكتابة الحزء الرابع من أول شهر رمضان الماضي، وأن هذا الجزء سيعتمد على بطولة مطلقة لـ"أبو
شهاب" مع دور أكبر لـ"أبو عرب" و"أبو النار"، كما ستُضاف شخصيات جديدة للعمل لكن من المبكر الآن الحديث عنها.
وأوضح أن الجزء الرابع سيشهد معارك شرسة ضد المستعمر الفرنسي، وحالة من التعاضد والوحدة التي عاشها الناس في فترة الثلاثينيات وبداية
الأربعينيات في مقاومتهم للمستعمر؛ حيث عاش الجميع معا يدا واحدة من أجل مقاومة وإخراج المستعمر من البلاد.
وقال مروان إن تصريحات سامر المصري التي رددتها بعض وسائل الإعلام على لسانه من أنه لن يشارك في "باب الحارة 4" غير صحيحة، وربما
حرفت على لسانه، مؤكدا أن سامر سيشارك في باب الحارة، وقد أصبح جزءا منه، بل وأحد أعمدة العمل، مشيرا إلى أنه في الجزء المقبل سيكون له
دور مهم في مجتمعه وبلده.
حديث المقاومة والاحتلال
إلى ذلك، يترقب الناس في سوريا -بشغف شديد- الجزء الرابع وأحداثه، ويقول محمد السيد -موظف- إن الناس قد تأثروا بما جرى في الحلقة الأخيرة من
باب الحارة، وقد أشعرهم هذا بالاعتزاز بهؤلاء الأبطال الذين كانوا يقاتلون لتحرير البلد من المستعمر، مضيفا أن الجميع متشوق لمعرفة ماذا جرى،
وما نتيجة التصادم بين الجانبين التي لا يعرف أحد ما حدث بها للآن.
أما منى عبد السلام فترى أن الحلقة الأخيرة كانت محزنة جدا، وقد حدثت فيها أحداث مشوقة شدت أنظار الناس لها، وتمنت أن ينتصر أبو شهاب مع
رجاله في الجزء الرابع من العمل ليردوا الاعتبار للناس الذين أزعجهم اقتحام واجتياح المستعمر للحارة التي سعدوا كثيرا وعبر ثلاث سنوات بمشاهدة
أحداثها ومجرياتها التي شدت المشاهد العربي لها.
وكان الناس في سوريا قد تابعوا بشغف شديد الحلقات الأخيرة من باب الحارة وكانت ذروة المشاهدة في الحلقة الأخيرة وخاصة مشهد الختام؛ حيث
تفتح أبواب الحارة ليلتقي الثوار وجها لوجه مع الفرنسيين بعد التهديدات بقصف المدنيين في الحارة، حيث ختم الجزء الثالث بمشهد الصدام بين
الجانبين، وهذا ما دفع الكثيرين للتساؤل عن مصير بعض رموز مسلسل باب الحارة، ومن قد يكون قد قتله المستعمر، وما يمكن أن يكون قد حصل ك
ما دفع ذلك الناس لإطلاق شائعات حول مقتل "أبو شهاب" بشكل خاص كقائد للمقاومة ضد الفرنسيين.[/b]