أصاب طالب مشهور بعينة الحاده معلمي وطلاب إحدى المدارس الثانوية في غرب مدينة الدمام بالذعر.
وقال الطالب( م. د.ح) أن كل ماقيل عن قصص في عينه داخل أسوار المدرسة وخارجها صحيح؛مشير إلى أن هذا الشيء وراثي بين أفراد أسرته وأن والده يتعرض لمواقف محرجة؛ حيث يقصده أناس بغرض الضرر بأشخاص أخرين مقابل مبالغ مالية تصل أحياناُ إلى(20و30 ألف) ريال وهو يرفضها بالطبع.
وأضاف أن من أغرب المواقف التي واجهها داخل المدرسة أنه حضر إلى فصله في أحد الأيام متأخرا ُ عن الحصه الأولى؛وتفاجأ أن مدرس مادة الفيزياء أنتهى من ملء سبورتين بالكتابة من أصل ثلاث؛وخاطب زملاءه بصوت عال(وش ذا المكينة) وبعدها بدقائق شعر المعلم بالآم غي طبيعية في يده اليمنى ولم يستطع أن يحركها؛ وترك الحصة وخرج من شدة الألم.
وأكد أن الحادثة التي كشفته وجعلته معروف لدى كافة الطلاب والمعلمين ؛ هي ذهابه إلى إدارة المدرسة لتصوير بطاقة إثبات الشخصية بطلب من الوكيل الطلابي؛ وفور وصوله إلى الإدارة طلب من المدير الذي كان يصور أحد التعاميم تصوير بطاقته فرد عليه بأن ألآله متعطلة ولا تعمل.
يضيف الطالب:عندما سمعت منه الكلمة قلت له" وش هاذي الي تذب الورق خلفك"وبعد هذه الكلمات كانت كل الأوراق تظهر وهي مليئة بالحبر،ثم تعطلت آلة التصوير تماماً واندهش المدير،فقلت له إذا كنت تريد أن تعود ألآله إلى وضعها الطبيعي فعليك أن تعدني بتصوير بطاقتي الشخصية فوافق على الفور، وذهبت إلى ألآله وذكرت الله عليها فعادت طبيعية كما كانت، وبعد هذه الواقعة أصبحت مكشوفاً لكل المعلمين وكذالك الطلاب وبدأ البعض يستدعيني عندما يشعر بأي خطر.
وعن المواقف التي حدثت مع زملائه الطلاب أكد أن أكثر المواقف تحدث خارج المدرسة، وأكثرها عندما يرى السيارات الفارهة التي يقودها بعض الطلاب، والتي تتعطل فور إبدائه إعجابه بها.
وفيما إن كانت هذه الصفة تؤثر فيه أوضح أن الأمر عادي لسببين:الأول هو أن هذا الأمر خارجاً عن إرادته ولا ذنب له فيه،والثاني هو أن الأمر وراثي من أجداده ووالده، مؤكداً أنه يتأثر إذا حدث لأي إنسان ضرر وشعر أنه المتسبب في ذالك، وأنه إذا كان يستطيع أن يسيطر على الأمر فإنه لا يتردد أبداً سواء كان شخص يعرفه أم لا.
وقال الطالب( م. د.ح) أن كل ماقيل عن قصص في عينه داخل أسوار المدرسة وخارجها صحيح؛مشير إلى أن هذا الشيء وراثي بين أفراد أسرته وأن والده يتعرض لمواقف محرجة؛ حيث يقصده أناس بغرض الضرر بأشخاص أخرين مقابل مبالغ مالية تصل أحياناُ إلى(20و30 ألف) ريال وهو يرفضها بالطبع.
وأضاف أن من أغرب المواقف التي واجهها داخل المدرسة أنه حضر إلى فصله في أحد الأيام متأخرا ُ عن الحصه الأولى؛وتفاجأ أن مدرس مادة الفيزياء أنتهى من ملء سبورتين بالكتابة من أصل ثلاث؛وخاطب زملاءه بصوت عال(وش ذا المكينة) وبعدها بدقائق شعر المعلم بالآم غي طبيعية في يده اليمنى ولم يستطع أن يحركها؛ وترك الحصة وخرج من شدة الألم.
وأكد أن الحادثة التي كشفته وجعلته معروف لدى كافة الطلاب والمعلمين ؛ هي ذهابه إلى إدارة المدرسة لتصوير بطاقة إثبات الشخصية بطلب من الوكيل الطلابي؛ وفور وصوله إلى الإدارة طلب من المدير الذي كان يصور أحد التعاميم تصوير بطاقته فرد عليه بأن ألآله متعطلة ولا تعمل.
يضيف الطالب:عندما سمعت منه الكلمة قلت له" وش هاذي الي تذب الورق خلفك"وبعد هذه الكلمات كانت كل الأوراق تظهر وهي مليئة بالحبر،ثم تعطلت آلة التصوير تماماً واندهش المدير،فقلت له إذا كنت تريد أن تعود ألآله إلى وضعها الطبيعي فعليك أن تعدني بتصوير بطاقتي الشخصية فوافق على الفور، وذهبت إلى ألآله وذكرت الله عليها فعادت طبيعية كما كانت، وبعد هذه الواقعة أصبحت مكشوفاً لكل المعلمين وكذالك الطلاب وبدأ البعض يستدعيني عندما يشعر بأي خطر.
وعن المواقف التي حدثت مع زملائه الطلاب أكد أن أكثر المواقف تحدث خارج المدرسة، وأكثرها عندما يرى السيارات الفارهة التي يقودها بعض الطلاب، والتي تتعطل فور إبدائه إعجابه بها.
وفيما إن كانت هذه الصفة تؤثر فيه أوضح أن الأمر عادي لسببين:الأول هو أن هذا الأمر خارجاً عن إرادته ولا ذنب له فيه،والثاني هو أن الأمر وراثي من أجداده ووالده، مؤكداً أنه يتأثر إذا حدث لأي إنسان ضرر وشعر أنه المتسبب في ذالك، وأنه إذا كان يستطيع أن يسيطر على الأمر فإنه لا يتردد أبداً سواء كان شخص يعرفه أم لا.